جامعة لوند أمثلة على
"جامعة لوند" بالانجليزي
- درس شوتز القانون والحقوق في جامعة لوند، وتخرج في عام 1805.
- حصل على الدكتوراه في علم الاجتماع من جامعة لوند في السويد في عام 1972.
- كما أنه عمل لفترة وجيزة كأستاذ زائر في جامعة لوند، جامعة هارفارد، وجامعة أكسفورد.
- أصبح الأسقف قوة دافعة لتأسيس جامعة لوند كثقل سويدي موازن لجامعة كوبنهاغن.
- في عام 1990 قبل العمل محاضرا في علم الاجتماع في جامعة لوند وانتقل إلى السويد.
- بعد تخرجها في روزندلسجمنيست في أوبسالا ، التحقت بجامعة لوند حيث درست الرياضيات والفيزياء والقانون الإسباني وقانون الأعمال .
- في الفترة من 1959 إلى 1962، كان زميل مؤسسة أبحاث وطنية، يعمل مع بينجت بورغستروم في جامعة لوند، السويد.
- (يناير 2014) جونر بروبرج (ولد في 1942) يشغل منذ عام 1990 منصب أستاذ دكتور في تاريخ العلوم والأفكار في جامعة لوند، بالسويد.
- حصل على شهادة في القانون من جامعة لوند في عام 1946 وخدم في وزارة الخارجية من 1948 إلى 1953.
- حصلت على درجة الدكتوراه في القانون من جامعة لوند في عام 1958 واتمت دراستها الجامعية في الفترة من عام 1959 إلى عام 1961.
- 27 أغسطس واكتشف الباحثون السابقون من جامعة لوند في السويد الاكتشاف السابق لعنصر كيميائي جديد مع العدد الذري 115 (موسكوفيوم).
- ابنه يعقوب جورج أغارد (1813-1901)، والذي أصبح أستاذ علم النبات في جامعة لوند في عام 1839 قام بدراسة عن تاريخ حياة الطحالب، واصفا العديد من الأجناس والأنواع الجديدة.
- في عام 2013 جنبا إلى جنب مع شقيقته إيفا قاما بإنشاء مؤسسة إيفا وغوران بندي لدعم البحوث الطبية في جامعة لوند لدعم الأبحاث في مجال أمراض القلب والأعصاب.
- مهمتها في أكتوبر 1993 والتي اقترحها لينارت لندجرين من جامعة لوند، بالسويد ومايكل بريمان من وكالة الفضاء الأوروبية إيسا ، وكانت استجابة لدعوة تقديم مقترحات على المدى الطويل للبرامج العلمية لوكالة الفضاء الأوروبية.
- بعد التفكير لأول مرة في العدول عن أن تصبح طبيبة بيطرية، قررت جوهانسون أن تدرس علم الفن وعلم الآثار في جامعة غوتنبرغ جامعة لوند، حيث أدركت في ذلك الحين أنها أرادت مهنة تظهر فيها إبداعها الفني.
- وهي مستشارة لمعهد كارولنسكا، الذي يمنح جائزة نوبل في الطب، وجامعة لوند، وتعمل كاتبة عمود في صحيفة الأعمال اليومية السويدية، داجنس إندستري، التي تغطي أساسًا مجالات ريادة الأعمال والعلوم والبحوث والعولمة والسياسة.
- ان جرعات كبيرة من الميثيلين الأزرق تستخدم أحيانا كعلاج مضاد لتسمم السيانيد البوتاسيوم، وهي الطريقة الأولى التي تم اختبارها بنجاح في عام 1933 من قبل الدكتور ماتيلدا مولدنهاور بروكس في سان فرانسيسكو ، على الرغم من أن أول مرة أظهرها بو ساهلين من جامعة لوند، في عام 1926.
جوال إصدار